احبته حتى النخاع .أما هو فكان أبعد مايكوم عن معانى الحب السامية ,وأقرب مايكون إلى الحيوانية البدائية,فقد كان كل ما يريده أن يشبع غرائزه وشهواته بأى طريقة كانت مان كالأنعام حينما تقع على بهيمتها.. تكون غايتها القصوى لا يفقه شيئاًفى معانى الحب والعشق للحبيب:لذا لم يعباً بمشاعر لبنى من المرأة إذا أحبت انكسرت.
وكان يرى أن هذا الأنكسار لا بد أن يكون مبعث فخار
لأى رجل ,وأن ذلك يعد فى حد ذاته دليلاً دامغاً على انتصلر رجولته.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.